كنت اجلس في غرفة الجلوس العب بالفيديو جيم مثل كل اليوم عندما جاءت حبيبتي و بدأت تقبلني من عنقي كنت اعرف ماذا تريد لاكن لم يكن لدي وقفت الان لها و قلت لها حبيبتي لاحقا الان انا في وسط اللعبة و لا استطيع ان ارحل قالت لي انت داءما تفعلين هذا انا ممحونة و عندما لم ارد عليها وجدتها تقلع لي كيلوطي ثم نزلت بين رجلاي و لحستني بلسانها شعرت بكسي ينبض و مع كل لعقة على شفراتي اتبلل قالت لي و هي تبتسم بالقرب من كسي انت اكملي لعبك و انا سألعب بهذه الكس الاحمر المبلل بدات تمصني و ترضعني و انا لا زلت العب لاكني اسيطر على نفسي بالقوة و كان كل اللاعبون يسمعون صوت المص و التغنيج حتى سمعت الفتاة التي العب معها تستمني على اصواتنا و هذا جلعني اسخن اكثر بعدها قامت من على كسي و بدأت تمرر اصابعها شفراتي الى ثقبتي حتى دخلت باصبعين و بدات تدخلني و تخرج و جسمي ركبته رعشة من اللذة بعدها ادخلت ثلات اصابع اااه اااه اااه تينكني بقوة ااااه اااه و كنت اسمع في اذني في السماعات صوت الاستناء ثم دخلتني باربع اصابع و يديها كانت تقطر من ماء كسي لم اعد استحمل اكثر توقفت عن اللعب ثم جذبتها الي و بدات اقبلها و في نفس الوقت يداي تقلع ملابسها حتى عريتها تماما و صعدت فوقها بدأت اقبلها من فمها الى عنقها الى بزازها الذان دعكتعم و رضعتهم و عضضت حلماتها ثم نزلت الى كسها الذي كان وردي جميل و رائحت افرازاتها تجنن نزلت عليه اكل اتذوقه ممممم و هي تغنج ااه اااه انا ممحونة اااه اااه ريحيني حبيبتي اااه لساني كان يدخل الى ثقبتها و يلعقها من الداخل مثلما تحب ثم بعدها جذبتها من رجليها و رفع رجلها الى كتفي و بدات ادعك كسي مع كسي و مائنا يمتزج و شفراتي تدعك شفراتها حتى نزلنا على بعض اااه كسي كان لا يزال ينبض .
جسمي الابيض المتفجر انوثة يفقد رجلي صوابه من المحنة و ينيكني جاااامد حتى ينزل
حصلت امرأة سمراء قرنية على عصابة لأول مرة من قبل شقيقها العضلي المفقود منذ فترة طويلة
مراهقة جميلة و ناعمة تفقد عذريتها مع حبيبها الاكبر منها سنا الذي ينيكها بنعومة و رومانسية
مؤخرتي الجميلة تجعله يفقد عقله من المحنة و ينيكني بكل قوته حتى يقذف منيه في جسمي
أصبح المراهقون الحلو عراة وكان لديهم انفجار أثناء لعب لعبة فقد كل منهم الآخر
أخوها يقفشها تشاهد أفلام سكس يعرف انها هيجانة و ينيكها و تستجيب بمحنة غريبة
فقد الرجل الأسود الذي فقد يده في زقاق الظهر حتى يتخيل حتى ما يشبه أن يمارس الجنس.
ربة المنزل الممحونة تفقد السيطرة على نفسها لما ترى زب صديق ابنها المنتصب الطويل
أخوها من أبوها يتلصص عليها تلعب في كسها و تحدث عشيقها يطفا نار كسها و ينيكها
جسمي الابيض المتفجر انوثة يفقد رجلي صوابه من المحنة و ينيكني جاااامد حتى ينزل